جوابا على من لا يؤمن بقدرات شرفاء هذا الوطن ؟
محمد أوفطومة/مكتب وجدة.
جوابا على بعض الجبناء أعداء النجاح بخصوص اللاعب شديرة.
كل من هب ودب و وجد هاتف دكي و تغطية إما ويفي المقاهي أو نجمة ستة و أصبح يفتي، لهم هذه الرسالة للمرة الثانية :
هذا مواطن مغربي يحب بلده و شاب له مستقبل رائع، يلعب بالدرجة الثانية الإيطالية و هداف الدوري و لعل إستدعاءه من الإطار الركراكي الذي سبق للفنانين على الفايسبوك لما عين على عارضة المنتخب الوطني المغربي قالوا فيه على أن المنتخب الوطني كبير عليه و ها هو الآن (الركراكي) يبهر العالم, كذلك لما إستدعى النفاتة و قاهر الخصوم الناصري قالوا عن هذا الأخير ما لم يقال في أعداء الوطن و ها هو يؤهل برأسية خرافية العالم العربي و الافريقي إلى الربع الذهبي للبطولة، و كذلك ها هو دور يأتي على الشاب شديرة الذي لم يسلم بدوره من إنتقادات أعداء النجاح.
لماذا لا نترك كل واحد و إختصاصاته و نؤمن بقدرات أبناء وطننا أبناء طارق بن زياد و حمو الزياتي و عبد الكريم الخطابي و. و. و….
لنا الله فيكم يا أغبياء، لماذا لا تعتنون بما يهمكم و أتركوا شرفاء هذا الوطن في حالهم.