أخبارثقافة وفن

مشاريع وبرنامج أجيال للتنمية

” مشاريع وبرنامج أجيال للتنمية الخاص بالإتحاد الوطني للمقاول الذاتي والتتبع، مند التوقيع عليها وبزوغه بتاريخ 03أبريل 2021: الحل الأمثل لمعالجة مشكل البطالة ومعالجة الإكراهات التنموية التي تعيق نجاح القطاعات التي يشرف عليها “

في أول تصريح للخبير الإستراتيجي في التنمية والدبلوماسية الإجتماعية، والرئيس المؤسس للإتحاد الوطني للمقاول الذاتي والتتبع ذ/الحسين أولمكصور، في أحد الإذاعات الوطنية أكد من خلالها ومن منطلق المسؤولية والإلتزام،أن برنامج ”أجيال للتنمية“ الخاص بالإتحاد يهتم بدعم مختلف مباشر وغير مباشر لأربع قطاعات حيوية ومهمة كقطاع المقاول الذاتي وقطاع الشباب الحاملي للشواهد والدبلومات المعترف بها،والقطاع الغير المهيكل وقطاع الجمعيات والتعاونيات المحلية الشبه الفاشلة، حيث أن هناك آلية النجاح الإستنائي للقطاعات على مستوى الميدان عن طريق آلية التتبع والدعم المادي المباشر للمشاريع حسب شروط الإستفادة بمنح مالية بدون فوائد ، والدعم الغير المباشر وآليات لوجيستيكية تشاركية في إطار التنسيق بين مختلف الفاعلين في الميدان.

وأضاف السيد الرئيس ذ/الحسين أولمكصور الرئيس المؤسس للإتحاد الوطني للمقاول الذاتي والتتبع، أن إنبثاق ”برنامج أجيال للتنمية“ الخاص بالاتحاد باعتباره من مشاريعه المصادق عليها في مؤتمره التأسيسي الأول 3أبريل2021، أنه برنامج منوه به ويجب تفعيل آلياته التنزيلية وتسريع آلية تنفيذه، من أجل نجاح الطموحات التنموية للمؤسسات العامة والخاصة والأفراد المعنيين من داخل قطاعاتهم الذين يعانون من إكراهات بالجملة قطاعيا وترابيا، وأكد بأنه باستطاعة الإتحاد ببرنامجه أجيال التنمية الواعد يمكن للمفهوم التنموي العام للدولة النجاح والقفز قفزة نوعية في مجال “المقاولات وريادة الأعمال” وتحقيق إنجازات يمكن تمديدها للأجيال المستقبلية وفي تعزيز ثقة المواطن بالإدارة عن قرب، وفي تعزيز ضمان الحقوق للمعنين لتسهيل أداء واجباتهم تجاه الدولة نظير الخدمات التي تقدمها لهم.
وفي الأخير، يؤكد أن حصيلة ”برنامج أجيال للتنمية“ الفائقة للتوقعات وبدراسات، و القابلة للتمديد تستطيع خروج الدولة من أزمة البطالة، وإستمرار عمل المقاولة بصفة عامة، ونجاح النمودج التنموي والجهوية المتقدمة ونفع المواطن فعلى الفاعلين المؤسساتين الحزم والتنسيق وفق القوانين وما تفرضه الضرورة لتقدم الدولة في كل مجالاتها والحفاظ على ريادتها وتحقيق التنمية الميدانية، فالإتحاد إلى حدود الساعة يسعى جاهدا وبإمكانياته الفردية، لتسهيل سبل التنزيل والتنفيذ خدمة للصالح العام بمنطلق المسؤولية والإلتزام كمجتمع مدني إستثنائي.
عن السيد دالحسين أولمكصور
-خبير إستراتيجي في التنمية والدبلوماسية الإجتماعية
-رئيس الإتحاد الوطني للمقاول الذاتي والتتبع
-عضو مؤسس و دائم في إتحاد الشباب العربي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock