وجه من وجوه كرة القدم بالجهة الشرقية من منظور الإطار الذاكرة علال تيجني

محمد أوفطومة//مكتب وجدة
جند من جنود الخفاء ضحى بكل شيء من أجل المولودية الوجدية ومنذ زمن بعيد إلى الآن، درب وكون عدة لاعبين حينما كان يشرف على الفئات الصغرى ثم بعد ذلك التجأ للإدارة فشغل مهمة ليس بالسهلة السفر من أجل تأهيل اللاعبين للجامعة السفر مع الفريق وتكليفه بكل ما هو اداري انه الاخ والصديق الذي لا يتغير لونه و جد متسامح حتى على حقه ،لا يتكلم بل يتألم بصمت رهيب ولا يشكو لأي أحد حتى لو اخذو حقه و هدا ما يقع طوال السنة بل طوال السنين التي قضاها مع فريق قلبه الذي لعب له في كل الفئات السنية ، اتمنى من الجهات المسؤولة بالنادي الأخضر ان تنتبه للحالة الصعبة الذي يعيشها بعض الإخوان خاصة منهم الذين لهم مردود عملي تستفيد منه المولودية ولا احد ينكر الدور المهم الذي يلعبه الأخ يحي جلطي لتبقى راية المولودية عالية رغم بعض الاكراهات ، إنه سي كل شيء في المولودية ،اتمنى ان تجازيه المولودية على ما يقوم به وشكرا للاذان الصاغية .