رياضة

و تبقى النية و حب الوطن و دعم العرب و الأفارقة هم قوتنا للفوز بكأس العالم.

متابعة بلحبيب نورالدين/القنيطرة.

الكل ينتظر يوم الاربعاء، المغاربة، العرب، الأفارقة، نعم الكل متشوق لهذا اليوم، الكل متشوق لرؤية المنتخب المغربي، العربي و الإفريقي يتألق أمام فرنسا، و يرمي بها إلى خارج المنافسة، لما لا و نحن المغاربة نمثل 40 مليون مغربي، نحن العرب نمثل 430 الف عربي، نحن الأفارقة نمثل 1300 مليون إفريقي، كيف لا نفوز و فرنسا تمثل فقط 65 مليون فرنسي…،
التشجيع و الدعم الجماهيري له دور كبير في هذه المبارة، و خاصة أن هناك اخبار تروج عن حضور الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون، لذا وجب علينا كمغاربة و كعرب و كأفارقة، إظهار قوة هذا الثلاثي من أجل إعطاء صورة جميلة عنهم مستقبلا، قادمون نحن العرب و الأفارقة بقوة، و هذه فقط البداية…..
نعم هكذا و بخطوات ثابتة و على نغمات الكوتش الركراكي المحفزة نسير نحو تألق أخر و فوز أخر، من أجل نهاية كأس العالم، و ترك بصمة مغربية-عربية-إفريقية على هذه النسخة من كأس العالم،و تكون هذه النهاية مشرفة و حاملة لكأس العالم على يد المنتخب المغربي،و نكون قد أزلنا و غيرنا عقلية الأخر عن العرب و إفريقيا،و يفهموا جيدا أن لما الكفاءة و كان ينقصنا فقط أن نثق في بعضنا و نتلاحم و النتائج تأتي بالنية إنشاء الله …..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock