أخبار

ما أروعك يا وطني، هذا ما جعل من حسادك يموتون بالغيض

مكتب وجدة / محمد أوفطومة

الصورة تعبر عن مدى عبقرية الملك الحسن الثاني و هو يحرر الصحراء بالمسيرة الخضراء التي رفعت التحدي أمام العالم بتحدي الشعب المغربي الذي كان في الموعد و هو يسير فوق الرمال و صدره يواجه رصاصة المستعمر الإسباني الذي لم يكن أمامه إلا الإستسلام أمام أسود الأطلس.

و يلي العرش بعد الراحل الملك الحسن الثاني، ولي عهده محمد السادس، الذي سار على نهج البناء حتى أصبحت الأراضي القاحلة، عبارة عن تنمية و تقدم و إزدهار، بفضل حكمة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.

هذه فقط صورة للطريق السيار، التي تربط مدينة تزنيت بمدينة الداخلة. إنه مغرب المعجزات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock