مجتمع

مع حكمة المساء و محاولة الرجوع للأصل في تربية الأبناء منذ النعومة على حسن الخلق

مكتب وجدة / محمد أوفطومة

متى سننهج الطريق التي رسمها ملك البلاد الحسن الثاني رحمه الله بخصوص أهمية المسيد (الكُتاّبْ) ودوره في تكوين الطفل المغربي ..؟

متى سنعيد للمسيد حقه ونفتح الكتاتيب من جديد.. كي نعيد تكوين الاجيال المقبلة..تتماشى مع التطورات التي يعيشها المغرب والعالم..؟حيث أن الروض لم يعطينا سوى ما نراه في شوارعنا ومؤسساتنا ومجالسنا من انحراف وميوعة وقلة أدب…؟

متى سنتحرر من قيود الإستعمار الفرنسي الذي عمل على إتلاف هويتنا المغربية…. ؟ وعمل ذيوله على تخريب التعليم وإفساده وتخلفه…

لقد حان الوقت كي نرد الإعتبار لمؤسساتنا التعليمية بداية من المسيد إلى الجامعة… وان نرد للغتنا العربية مكانتها في التعليم وما بعد التعليم وان نعوض لغة القرية الاستعمار ية بلغة البحث العلمي اللغة الانجليزية واليابانية…

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock