فرق كبير بين من يدافع عن جمهورية الدل و العار و من يبني بالصمت
محمد أوفطومة / مكتب وجدة
فرق كبير بين دولة تملك من المال ما لم يملكه قارون، لكن عوض أن تعمل على تنمية بلادها خدمة لشعبها، لكن للغيض و الحسد، رغم مل ما قدمه المغرب أيام الثورة من أجل إستفثقلالها، إلا أنه مع الأسف الشديد تنكرت للخير و هذا ما دفع بالمملكة الشريفة بقيادة عاهلها صاحب الجلالة الملك محمد السادس أيده الله، بقت متمسكة لعهدها و يدها ممدودة للعمل جميعاً من أجل أن تعيش شعوب المنطقة في أمن و سلام و مع ذلك بفضل السياسة الرشيدة لجلالته الذي عمل بكل ما أوتي من قوة و أعطى كل إهتماماته لتطوير جنوب البلاد و هذا ما تأتي من تشيد أكبر قنطرة بمدينة العيون و أكبر منشأة لتوليد الطاقة الكهربائية بالطاقة الشمسية و لكن أن تشيد طريق سيار من مدينة تيزنيت حتى مدينة الداخلة فهذا إنجاز لا يقوم بها إلا العظماء.
فماذا قدمت القوة الضاربة التي تعمل الإدلاء المملكة المغربية، و لكن المثل يقول اللهم أكثر حسادنا، لان بأفعالهم الدنيئة بلادنا تسير في التقدم و الإزدهار، و الصورة خير دليل بين الصحراء المغربية و صحراء القوة الضاربة
و تبقى الطريق الرابط بين مدينتي الداخلة جنوب المغرب و تيزنيت ، و أسفله الطريق من العصر الحجري الرابط بين عين صالح و تمنراست بالجزائر.