مجتمع

السوق الحمراء بالجديدة يشهد إقبال على الملابس المستعملة

 

 

زهير زرزون//مكتب الجديدة

 

يعرف السوق الأسبوعي الحمراء الذي يمتلئ كل يوم أحد والتابع ترابيا لجماعة مولاي عبد الله بني أمغار إقليم الجديدة إنتعاشا في تجارة الملابس المستعملة أو مايعرف ب «البال» وبدأ يعرف إقبالا متزايدا كبيرا وعددا هاما من المتوافدين على هذا السوق كما تشجع التجار لعرض شتى أصناف هذه الملابس.

و لم يعد هذا النوع من الملابس حكرا على الأسر والأفراد المعوزة و ذات مدخول قار الذين يقتلنوها أساسا لكسوتهم، بل أثارت إلانتباه جميع الطبقات إذ أصبح يهتم بهذه المنتوجات منهم مستخدمين وموظفين بمختلف رتبهم سواءا في القطاع الخاص أو العام بل حتى الأسر الميسورة التي باتت تشد الخناق على الأسر الفقيرة بالمدينة من أجل الفوز بالباس والباس داخلي التي تقتنى بأبخس الأثمان وهذا التدفق للمواطنين تدلي به السيارات التي تركن بالمساحات المجاورة للسوق الإقبال ينعش الملابس المستعملة   زهير زرزون//مكتب الجديدة       يعرف السوق الأسبوعي الحمراء الذي يمتلئ كل يوم أحد والتابع ترابيا لجماعة مولاي عبد الله بني أمغار إقليم الجديدة إنتعاشا في تجارة الملابس المستعملة أو مايعرف ب «البال» وبدأ يعرف  إقبالا متزايدا كبيرا وعددا هاما من المتوافدين على هذا السوق كما تشجع التجار لعرض شتى أصناف هذه الملابس. و لم يعد هذا النوع من الملابس حكرا على الأسر والأفراد المعوزة و ذات مدخول قار الذين يقتلنوها أساسا لكسوتهم، بل أثارت إلانتباه جميع الطبقات إذ أصبح يهتم بهذه المنتوجات منهم  مستخدمين وموظفين بمختلف رتبهم سواءا في القطاع الخاص أو العام  بل حتى الأسر الميسورة التي باتت تشد الخناق على الأسر الفقيرة بالمدينة من أجل الفوز بالباس والباس داخلي التي تقتنى بأبخس الأثمان وهذا التدفق للمواطنين  تدلي به السيارات التي تركن بالمساحات المجاورة للسوق  وبرهنت بعض الأشخاص على أن تجارة الملابس المستعملة قد عرفت تطورا كبيرا بمدينة الجديدة، ومن جهة ثانية فهناك أشخاصا يقمون بشراء هذه الملابس ويأخدونها إلى محلاتهم ودكاكينهم ليبعونها مرة أخرى حسب توصيات بعض الزبناء المتواجدة داخل المدينة بغض النظر على أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج و الذين كانوا غالبا ما يفتحون مكازات لبيع الافرشة والأجهزة الإلكترونية و الملابس إلى أن هذه الظاهرة أصبحت معتادة.

وبرهنت بعض الأشخاص على أن تجارة الملابس المستعملة قد عرفت تطورا كبيرا بمدينة الجديدة، ومن جهة ثانية فهناك أشخاصا يقمون بشراء هذه الملابس ويأخدونها إلى محلاتهم ودكاكينهم ليبعونها مرة أخرى حسب توصيات بعض الزبناء المتواجدة داخل المدينة بغض النظر على أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج و الذين كانوا غالبا ما يفتحون مكازات لبيع الافرشة والأجهزة الإلكترونية و الملابس إلى أن هذه الظاهرة أصبحت معتادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock