رياضة

السواعد الكبرى في البطولة الإسبانية تتهاوى

الوداي المصطفى /مكتب مراكش

هل هي بداية تراجع مستوى الفرق التقليدية والممثلة للكرة الاسبانية في المحافل الكروية الدولية و العالمية والمشكلة لنواة المنتخب الاسباني او مجرد هزائم عادية في قاموس نتائج كرة القدم؟
نتائج الدورة 31 من الليغا الاسبانية سجلت هزائم مفاجئة لمتزعم الدوري الاسبانيو مطارده المباشر ففريق البلوگرانا تواضع اما فريق ضوا حي مدريد الريو ڤالكانو، الفريق المتواضع بالرغم من ظهوره بمستوى لابأس به هذا السنة محتلا بذلك الصف التاسع، المباراة كانت مناسبة لاشبال تشافي لتوسيع فارق النقاط عن المطارد المباشر وتعزيز حظوظه للفوز بلقب الليغا منقدا موسما متواضعا لفريق بقيمة البارصا الذي خرج من كل المنافسات وبطريقة لا تليق بتاربخ النادي
غريمه التقليدي الميرانگي لم يكن احسن حظا من البارصا المنهزم 2-1 حيث تلقى هزيمة قاسية مفاجئة بميدان خيرونا الذي يحتل المرتبة العاشرة ب4-2
فهل سيثأتر فريق العاصمة الاسبانية بهذه الصفعة وهو مقبل على نصف نهائي عصبة الابطال الاوربية امام فريق انجليزي مشاكش يبحث عن رد الاعتبار و يضع نصب اعينه الفوز بلقب عصبة الابطال ام كما عودنا الريال سيستجمع قواه ويظهر يوم 9 ماي بثوب البطل ويواصل تألقه وسيطرته اوروبيا
فريق العاصمة الثاني الاتلتيكو في ذكرى 120 ستة لتأسيسه حقق فوزا بثلاثية على مايوركا ليبقى على بعد نفطتين من المرتبة الثانية.
لايمكن المرور على البطولة الاسبانية دون الحديث عن فريق اشبيلية الذي يضم الدولين المغربين ياسين بونو ويوسف النصيري قناص الانتصارات للفريق الاندلسي في الوقت بدل الضائع، فريق اشبيلية في مواجهة صعبة امام الفريق الباسكي اتليتيكو بلباو

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock